|
وش خلف الأحوال |
 |
|
■الشاعر
: محمد بن سيف العتيبة ■الغرض
: الغــزل
■البحر
: ثلثي الهادي ■اللهجة
: شعبي ■التفعيلة
: مفاعيلن مفاعيلن × 2 ■القافية
: د
■الدولة
: الإمارا ■المدينة
: دبي ■تاريخ
القصيدة : 07-06-1993
■المناسبة
:
|
|
|
ما لي ابْمِلْـتِـقـاكُمْ عَدْ
دَلَعْ شِفْتوا علـينا الفال
و لاّ هو جِـذَبْـكُمْ حَـدْ
بِرَمْـيات الهِـدَبْ لَسْوَدْ
صِويب وْ جِفْنِيِه ما ذال
و أشكو من عذاب الصَّدْ
وِضَعْ لي بالخِفايا وَجْدْ
وِ حِلْمي ابْـشوحِك اتْبَدَّدْ
إلاّ بِـخْتلاف القَـصْـدْ
كانِه ما وِقَع وِ انْـشال
وِدّي مِنْ رشيـق القَـدْ
عليـنا وْ للإله الحَـمْدْ
مِنْـكم يا صِـفِيِّ الخَـدْ
فيِّـه لِكْ فِـداه الـنّـدْ
فلا تِسْمَع حكي العِـذّال
و لو قالوا لِـكُمْ لا بِـدْ
كـانك ما نسـيـت الوِدْ
و تَبْرِد صَبْرِيِه لي طال
و حَظٍ عنْ لماك ارْتَـدْ
طباعة القصيدة