فال الله و لا فاله

الشاعر : محمد بن سيف العتيبة    الغرض : الغــزل
البحر : الــونــة    اللهجة : شعبي   التفعيلة : مستفعلن مستف × 2   القافية : ل
الدولة : الإمارات   المدينة : دبي   تاريخ القصيدة : 24-02-1994
المناسبة :    

 
خِـلّـي أنـوى ارْتِـحـاله
و أعْـلَـنْ عَـنّي رِحيـله

خَـلاّني هَـبْ في حـاله
قَـلْـبي زايـدْ وِجـيـله

يِـنْـزَغْ فِـكـري خِـيـاله
و عـيـني دايمْ هِـمـيله

أنْـضَـتْ يـوفي مِـلاله
نـارٍ حَـمْـرا مِـلـيله

يـاب الـمـوشي ضِـلاله
عَـنْ مـن وَصْـله عضيله

فــال الله وْ لا فــاله
يـعْـلِ اغْرِضَه مَبْ نيـله

يـا لـيـتـني عِــدّاله
مِـبْرِحْ قِرْبَه و هِـشـيـلِه

إنْ كــان بَـتْـزَهّـاله
و بَـرْسِـمْ لِقْـيا جميله

يـا ريـم في مـيـفـاله
لِـكْ روحي مِـسْـتِـميله

بَـدري لي في كِـمـاله
يِـشْـبه وجـهك شعـيله

فـرْعِـك زيـن اعـتـداله
نـود الـنِّـسـيم ايْـميله

و الـعـيـن لك جَـتّـاله
حـورا دِعْـجى ثِـلـيله

طباعة القصيدة