|
أمسيت و الخالي ذهيل |
 |
|
■الشاعر
: محمد بن سيف العتيبة ■الغرض
: الغــزل
■البحر
: ثلثي الرجز ■اللهجة
: شعبي ■التفعيلة
: مستفعلن مستفعل × 2 ■القافية
: م
■الدولة
: الإمارات ■المدينة
: دبي ■تاريخ
القصيدة : 09-03-1993
■المناسبة
:
|
|
|
طايِـحْ على يَمْـبي امْحَموم
مِنِ انْـتِوى خلّي الرحـيـل
و الصّـبْحِ باكِرْ با يِـشوم
الوَجْـدِ دايِـمْ لي هِـضـيل
و اتْـسوقَهْ أفْكارِ اوْ هِموم
و للقَلْبِ دقّـاتِ وْ سِـبـيـل
فِ امْـتابَـع اريام الحِزوم
جَـرْيِهْ بِـعَيّـات و لِطوم
و لا زِلْتِ في قَـلْبي نِـزيـل
تاخِـذْ مِنِه وْ حَقّي امْهَضوم
ألْهـاك ما عَـنّي ضِـويـل
يِـمْكِنْ و يِـمْكِنْ ما تروم
اتْواصِـل امْـحِـبٍ عِلـيـل
و لاّ الهـوى بات امْعَـدوم
يَكْـوي تِجـاويف الجسوم
نايا بِك الفِـكْـرِ الهِـزيـل
و اعْتِضْتِ فِ الحِرِّ الرخوم
لو صَـدِّ عَـنّي قول قـيـل
ما باك تَهْجِرْ يا مْحَـشـوم
غالي و لا لِـكْ مِنْ بِـديـل
لو كـان فِعْـلِكْ بي ذِمـوم
طباعة القصيدة