ما بين يوم و ترك

■الشاعر : محمد بن سيف العتيبة ■الغرض : الغــزل ■البحر : المـثـلـوث ■اللهجة : شعبي ■التفعيلة : مستفعلن مستف × 2 ■القافية : د ■الدولة : الإمارات ■المدينة : دبي ■تاريخ القصيدة : 20-04-1993 ■المناسبة :

يا قلبْ بَـتْـخـبَّركْ

عَنْ خِـلي

شِ اللي دعاك اتْحيدِه

مِنْ عِـقْب ما وَدَّرْكْ

واشْـتـَلّي

و أمسى بْدارٍ بعيـدِه

مسكين ما عَنْ ثَرْكْ

تِـعْـتَـلّي

في شَفِّ خِل اتْريدِه

يا غِرِّ شـو بَـطَّرْكْ

تِـخْـتَـلّي

وتدعي نَفْسي وحيده

ما بين يومْ وْ تَـرْكْ

آطِـــلّي

بِدْيـارِك الفـقـيدِه

عَلْ اوْ عسى أنْظِرْكْ

بالــحلّي

وْتِبرى روحي اليِهيدِه

لو مِـتّـقي يَبْصِرْكْ

يِذْهَـــلّي

لو امْطَوَّعْ في مسيده

سِبحان لي صَـوَّرْك

بالمِـــلّي

زينِكْ حِسْنِكْ يزيـدِه

ياضي ابْدجى مِنْحَرْكْ

له ظــلّي

فِ اللي حِذاه و جيده

مِنْ طيفِكْ و مَظْهَرْكْ

ما مَــلّي

عيني لجله سهـيدِه

ما م الملا في ثركْ

و لا مِـثلي

حَـدْ الغرام ايْـبيدِه

في صَدْرِيِه حَـدَّرْكْ

واشْـعَـلّي

بِـعْـدِكْ نارٍ وِقـيدِه

تعال با صـاصـرك

و با سَـلّي

نَفْس ابْشوقِكْ وِجيدِه

با شوفْ لي صَدَّرْك

و جارلّـي

بِـمْـحادِثات امْفيدِه

طباعة القصيدة