بدرٍ تبهلل |
 |
■الشاعر
: محمد بن سيف العتيبة ■الغرض
: الغــزل
■البحر
: ونه مرضوفة ■اللهجة
: شعبي ■التفعيلة
: مستفعلن فا مستفعلن فا × 2 ■القافية
: ي
■الدولة
: الإمارات ■المدينة
: دبي ■تاريخ
القصيدة : 08-04-1995
■المناسبة
:
|
|
ذَكَّرْنِـيِهْ بِكْ بَدْرٍ تِـبَـهْـلَلْ
عالي سِـماه وْ بَـرَّاقِ ليلي
أهْواهِ مِنْ مَهْواتكْ و أسْـئَلْ
عَنْكِ الليالي لي تَسْـتِطيلي
شِ اللي بقى مِنْ عِقْبِ التِّجَمِّل
فيـكُم مِنِ اللي حاله عِليلي
تِـتْجاهلون امْحِـبٍ تِوَجَّـلْ
ليلِهْ بِـبِعْدِكْ يِحْسَبْ طويلي
كِلْما ذِكَرْتِكْ وِ الطَّرْفِ لَكْحَلْ
وذاك الشَّعَرْ لي عندك يِثيلي
يِنْذابِ يوفي و العَقِلْ يِذْهَلْ
و ايْحِنِّ قَلْبي و يَعْوِلْ عِويلي
حالي إذا ما محيـوم مِنْهلْ
و ارْقِبْ سِنِيَّة وِشْ عاد نيلي
ايْسِجِّ فِكري في كِلِّ مِيْـفَـلْ
و يِتْخايَلْ الْـيِهْ ريمٍ يِفـيلي
إنْ يا قِمَرْيِهْ تِنْقَصْ و تِكْمَلْ
خِلّي بوَجْـهِهْ نورَهْ دِليـلي
أشْعِـرْ كَأنّي عِنْدِه مِكَـبَّـلْ
و أرجوه دايمْ يَخْـلو سبيلي
إنّي على موعِدْ ... وارْقِبَهْ كِلْ
ما تَضْوِيِ انْجومِ اوْ تِمـيلي
و ايْقولِ حَظّي ... الموعِدْ تِأَجَّلْ
كِلْما اقْتِرَبْ بي وابْرِحْ جتيلي
طباعة القصيدة