|
يوم عرسك |
 |
|
■الشاعر
: محمد بن سيف العتيبة ■الغرض
: الغــزل
■البحر
: الرمل ■اللهجة
: شعبي ■التفعيلة
: فاعلاتن فاعلاتن فاعلاتن × 2 ■القافية
: ت
■الدولة
: الإمارات ■المدينة
: دبي ■تاريخ
القصيدة : بــدون
■المناسبة
: عندما دعيت في زواج محبوبي كسائر المعازيم
|
|
|
يوم عِرسِكْ هِمْتِ بَسْلا اوْ لا سِليت
ثَمِّ بالخاطِـرْ وِ عيني غَـرْغِـرَتْ
يابت الذّكْـرى خِـيالِكْ لي اوْ بِكيت
النوى وِ الوَقْتِ و أيّـامٍ مِـضَـتْ
كِنْتِ مَدْعو مِثْلِ غيري لِكْ وِ يـيت
دامِياتْ اجْروح قَلبي مِـبْـتِـهِتْ
أرْسِمِ البَسْمِهْ وَ اخَـفّي ما خِـفيت
عَـنْ تِحِسِّ احْسود مَدْراةِ الشِّمَتْ
قيلِ لي كِلْ .. قِمْتِ جامَلْتِ اوْ حزيت
الجِسِمْ حاضِرْ وِ فِكْري في شِتَـتْ
ذلك أنِّه ما حِصَـلْ لي ما بِغـيـت
و ابْصِرَتْ بالغير نَفْسي ما بِغَـتْ
آه ويلي ليت يـوم إنّي نـويـت
اللـقـا عَـجَّـلْتِ ما بار البِخَتْ
تلك ليله .. لي بها عَيّا المِـبـيـت
كَنِّ كَبْدي مِنْ مِعاليقي انْـزِعَـتْ
آه ويلي .. آه ويلي .. ما هِـقـيت
لي حِدَثْ ... يوم الليالي فَـرِّقَـتْ
حينما قَـرَّبْتِ بالفـرْقـا جِـزيـت
هـكذا الأيّـام تاخِـذْ ما عِـطَـتْ
إنْ شِـعَـرْت أنِّكْ سعيد ابْمِنْ هِويت
و اسْفِرَتْ دنياك لك و اتْبَـسّـمَتْ
بَـدّعي لك بالسعادِهْ ما حـيـيـت
لَـنِّـكْ انْته روح روحي لي حِيَتْ
طباعة القصيدة