زهير بخيت

الشاعر : محمد بن سيف العتيبة    الغرض : الـمـدح
البحر : المـثـلـوث    اللهجة : شعبي   التفعيلة : مستفعلن مستف × 2   القافية : هـ
الدولة : الإمارات   المدينة : دبي   تاريخ القصيدة : 01-07-1990
المناسبة : عندما كان زهير بخيت يلعب في منتخب الإمارات و سعدنا بفوز المنتخب في إحدى المباريات   

 
هَزِّ الملاعبْ لاعِـبْ
مِـنْ داري
ما لِه مِثَلْ تَـشْـبيه
مِتْمَـيِّزْ ف الملاعبْ
لا حيلة
و القول ما يَـخْطيه
يِـتْـنقى له سبايبْ
فِ الـفاول
منْ حيث ما يَعْـنيه
لِعْبِه سديد و صايبْ
من بـو نه
يِـشْبَهْ لِعِبْ بـيليه
دومه عِديد و زاهِبْ
وِ ايْهـاجِمْ
و المُـنْتخب يبغيه
لَعيبْ دوم امْـراقَبْ
ما ايْهِمِّـه
و ايْلِفْ لي بَـيِّـيه
وِ يْمَـرِّرْ منْ قِرايِبْ
للـحارسْ
وِ تْـمِرِّ بين ايْـديه
راعي اللعب المناسبْ
في وَقْـتِه
كِـلِّ المِـزايا فـيه
فِ المَلْعَبْ له عجايبْ
في آخَــرْ
الوقتْ لي يَـقْضيه
يِتْـسَبَّبْ في نِكايِبْ
اخْصـومَه
بالفَنْ لي يَـبْـديه
راعي لِعْبِ النهايِبْ
بِـفْـنونه
أيوَه نَـعَمْ راعـيه
الله يِـديـمِـه ثايِبْ
جِـمْهورَه
و الناس لي اتْحيِّيه
طباعة القصيدة